رُبَّما تُشرقين يوماً
على شرياني
فيرحلُ عني ظلامٌ
مستبدّ ...
ورُبَّما يعودُ البريقُ
للجداولِ ،
و تغنّي الطيورُ
لحبّنا من جديد
رُبَّما
يعودُ إلينا الحبُّ لهيباً
فنتسابق
في أحضانِ الربيعِ ...
ربما ضحكةٌ منكِ
تغدو جنوناً
أو تعصفُ ياسميناً
على نوافذنا الحزينة
و طرقاتنا المتصحِّرة ..
رُبَّما يزورُ صدقُ
الماضي حاضِرنا ،
ويعودَ البركانُ النائمُ إلى ثلوجِنا
وخريفِنا ،
فتعودَ ينابيعنا التي
كنّا نسمّيها خالدة
على شرياني
فيرحلُ عني ظلامٌ
مستبدّ ...
ورُبَّما يعودُ البريقُ
للجداولِ ،
و تغنّي الطيورُ
لحبّنا من جديد
رُبَّما
يعودُ إلينا الحبُّ لهيباً
فنتسابق
في أحضانِ الربيعِ ...
ربما ضحكةٌ منكِ
تغدو جنوناً
أو تعصفُ ياسميناً
على نوافذنا الحزينة
و طرقاتنا المتصحِّرة ..
رُبَّما يزورُ صدقُ
الماضي حاضِرنا ،
ويعودَ البركانُ النائمُ إلى ثلوجِنا
وخريفِنا ،
فتعودَ ينابيعنا التي
كنّا نسمّيها خالدة