أحدث الصور
من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله
عفوآآ مساحه لأمي
لكم تحية من القلب ابعثها
يامن كنتم للإبداع عنوانا
وللتميز روادا
اليكم انتم
مابين الترحال والخيال والاحلام
عن ماذا نكتب وعن ماذا نختار
اصبحنا تائهين في الافكار
فوقع الاختيار
ورفعنا الستار وقلنا بإصرار
( مساحه ل أمي )
فهنا في هذه الصفحات نطلق العنان لمشاعرنا واحاسيسنا
لتترجم لنا مدى حبنا وإخلاصنا لتلك الإنسانة التي غمرتنا
بحبها وحنانها وعطفها
تلك الانسانة التي تقف اقلامنا عاجزه أمامها لا تعرف ما تقول فيها
خوفا أن لا تفيها حقها
احببناها وعشقناها ففرحنا لفرحها وحزنا لحزنها وبكينا لفرقها
وبرغم ذلك لم نصل لجزء بسيط مقابل ما تكنه لنا
تزين دنيانا وتسعد ايامنا تقسوا علينا احيانا فنتلذذ بقسوتها نتظاهر بالحزن والالم
وما يلبث قلبها ان يمد كفى الحنان ليغمرنا وبدون شعور نجدنا ننجرف لمشاعرها لا لشيء
سوى انها هي ملكة مشاعرنا وتعلم كيف تتحكم بها ..
وبما ان كلا منا له اسلوبه الخاص في التعبير
وابداعه المميز في الوصف والذي يجعله ينسج اجمل الكلمات
واسمى العبارات لملكة مشاعره ( امه )
لذلك تركت هذه المساحه البيضاء الفارغه
هنا ليعبر كلا منا بإسلوبه الخاص عن ما يكنه لأمه
مثل رسالة ( حب - احترام - إعتذار - شوق - عشق - شكر )
ولتكن اعتراف منك لأمك
اخيرا لتكون هذه صفحتك الدائمه عندم تحس بأن امك بحاجه لإعتراف منك بحقها
تحياتي الي ام واب وصدق وحنان وطيبة
وليحفظ الله لكم امهاتكم
امي...
أعلم أنك لا تحتاجين إلى حناني، فأنا فـُـتات من بقاياه منك، وأعلم أنك لا تحتاجين لشكري، فلا شكر أكمل من شكر الإله، لكن لي كلمة اقولها ومزية منك أعترف بها، لا أطيق عندما أقول أحبك أو أحترمك، عينايا إن كنت تصدقيني -كما كنت تفعلين دائما- لا يملؤهما أفق ولا فضاء لكن يملؤهما قليل من حنينك....
سوف أصدق يوما جذع الشجرة التي بدأت منها وجودي، وسأصدق الرطب التي تكونت منها... كأنك البتول يا حبي وكأني باشعاري رسول مرسل إلى الكون أبلغ رسالة حبك وأنثرها في الآفاق، أنا عندما شعرت بنفسي أتحرك في أحضانك قد تمكن حبكي من السيطرة علي ما كنت أفهم طقوسه ولا معانيه، كان انحناؤكي لي ليس مجرد فعل فحسب بل لما كبرت وقرأت الروايات والطقوس عرفت أنه كان من أجلي وقد تدلى حبك بقلبك لي ....
صدقيني حبيبتي قد اطلعت على كل قصص الحب ولقد شرحت كل مصطلحات الحنان درست في الحياة بلا معلمين وتخرجت منها بلا مؤطرين ولقد نجحت في كل الدوريات والمسابقات، وذلك برضاك وبركة حبك الذي مزلت أنبض به في قلبي....
قد أشتاق يوم أن أقول لك أمي ولأتفكر زمان الصبى فقد كنت أتعلم حروفك وقد سهل نطقها لأنني الآن أناديك بحبي...
أنت نجمة عشارية في فلكي وبدرا منيرا في دجى ليلي فما صدق حبي إلاّ أطيافا وشهبا تحترق أمام عظمتك تنطلق ولا تستطيع أن تقاوم فتحترق وتغيب ، حبي لا أقوى على الثبوت أمامك...
أعذريني قد أفشيت سرا كان بيننا وبحت بكلمة مثل السماوات والأرض لأنني احسست بأنك تحبيني ولم تبوحي بها وها أنا أفشيتها للوجود...
سأبقى إلى جانبك فإني أحتاجك وكل يوم أحتاجك من جديد
حبي.... صدقيني إني أحبك
بسم الله
عفوآآ مساحه لأمي
لكم تحية من القلب ابعثها
يامن كنتم للإبداع عنوانا
وللتميز روادا
اليكم انتم
مابين الترحال والخيال والاحلام
عن ماذا نكتب وعن ماذا نختار
اصبحنا تائهين في الافكار
فوقع الاختيار
ورفعنا الستار وقلنا بإصرار
( مساحه ل أمي )
فهنا في هذه الصفحات نطلق العنان لمشاعرنا واحاسيسنا
لتترجم لنا مدى حبنا وإخلاصنا لتلك الإنسانة التي غمرتنا
بحبها وحنانها وعطفها
تلك الانسانة التي تقف اقلامنا عاجزه أمامها لا تعرف ما تقول فيها
خوفا أن لا تفيها حقها
احببناها وعشقناها ففرحنا لفرحها وحزنا لحزنها وبكينا لفرقها
وبرغم ذلك لم نصل لجزء بسيط مقابل ما تكنه لنا
تزين دنيانا وتسعد ايامنا تقسوا علينا احيانا فنتلذذ بقسوتها نتظاهر بالحزن والالم
وما يلبث قلبها ان يمد كفى الحنان ليغمرنا وبدون شعور نجدنا ننجرف لمشاعرها لا لشيء
سوى انها هي ملكة مشاعرنا وتعلم كيف تتحكم بها ..
وبما ان كلا منا له اسلوبه الخاص في التعبير
وابداعه المميز في الوصف والذي يجعله ينسج اجمل الكلمات
واسمى العبارات لملكة مشاعره ( امه )
لذلك تركت هذه المساحه البيضاء الفارغه
هنا ليعبر كلا منا بإسلوبه الخاص عن ما يكنه لأمه
مثل رسالة ( حب - احترام - إعتذار - شوق - عشق - شكر )
ولتكن اعتراف منك لأمك
اخيرا لتكون هذه صفحتك الدائمه عندم تحس بأن امك بحاجه لإعتراف منك بحقها
تحياتي الي ام واب وصدق وحنان وطيبة
وليحفظ الله لكم امهاتكم
امي...
أعلم أنك لا تحتاجين إلى حناني، فأنا فـُـتات من بقاياه منك، وأعلم أنك لا تحتاجين لشكري، فلا شكر أكمل من شكر الإله، لكن لي كلمة اقولها ومزية منك أعترف بها، لا أطيق عندما أقول أحبك أو أحترمك، عينايا إن كنت تصدقيني -كما كنت تفعلين دائما- لا يملؤهما أفق ولا فضاء لكن يملؤهما قليل من حنينك....
سوف أصدق يوما جذع الشجرة التي بدأت منها وجودي، وسأصدق الرطب التي تكونت منها... كأنك البتول يا حبي وكأني باشعاري رسول مرسل إلى الكون أبلغ رسالة حبك وأنثرها في الآفاق، أنا عندما شعرت بنفسي أتحرك في أحضانك قد تمكن حبكي من السيطرة علي ما كنت أفهم طقوسه ولا معانيه، كان انحناؤكي لي ليس مجرد فعل فحسب بل لما كبرت وقرأت الروايات والطقوس عرفت أنه كان من أجلي وقد تدلى حبك بقلبك لي ....
صدقيني حبيبتي قد اطلعت على كل قصص الحب ولقد شرحت كل مصطلحات الحنان درست في الحياة بلا معلمين وتخرجت منها بلا مؤطرين ولقد نجحت في كل الدوريات والمسابقات، وذلك برضاك وبركة حبك الذي مزلت أنبض به في قلبي....
قد أشتاق يوم أن أقول لك أمي ولأتفكر زمان الصبى فقد كنت أتعلم حروفك وقد سهل نطقها لأنني الآن أناديك بحبي...
أنت نجمة عشارية في فلكي وبدرا منيرا في دجى ليلي فما صدق حبي إلاّ أطيافا وشهبا تحترق أمام عظمتك تنطلق ولا تستطيع أن تقاوم فتحترق وتغيب ، حبي لا أقوى على الثبوت أمامك...
أعذريني قد أفشيت سرا كان بيننا وبحت بكلمة مثل السماوات والأرض لأنني احسست بأنك تحبيني ولم تبوحي بها وها أنا أفشيتها للوجود...
سأبقى إلى جانبك فإني أحتاجك وكل يوم أحتاجك من جديد
حبي.... صدقيني إني أحبك
