أحدث الصور
من طرف لا يترك في متناول الأطفال!!!...
رواية عجيبة من الأسد من وحي الخيال.
صديقتي لا أشعر بالذنب لأنني غير غبي مرات، حينما أدرك أن كل روايات الحب هي عبارة عن أوهام، ولأني أحتاج غباوة أخرى أن أصدق أنك تحبيني!!، هي طوائف من همسات تجتاح ارض سعادتي لما أعلم أن في الكون حمقى وتجار ينافسون تجارتي!!، كنت قد قرأت رواية طاووس الملائكة لما كنت كبير ولقد كتبتها في براءتي حينما كان الحب هو الوفاء، وحينما كنا نشعر بالسعادة فيه!!، إنها رواية اقل ما يقال عنها بأنها جداول وأنهار من رمنسية... حتما سأنساها لأنني عرفت يقينا أن في زلزالة الحب آلات لهو وأصنام كانت في الكعبة قد فتتها الموحدون، ليعيد بناءها ماغول!!!، صديقتي أعلم أن الحب قد بايعني في براءتي ومازلت أقرأ من تلك الروايات أنني فارس، لم أطلع على محلات التجار فيه، لما علمت أن مكتبات قد تُحفت فيها روايتي وأصبحت قصص للصغار أدركت أنني غبي اخيرا!!!..
صديقتي قد عزفتي عني ليس لأنني غريب عنك بل لأنني عفيف وطريف ، قد أصدقك يوما حينما أعلم أن الطاووس قد خرج عن عمل الملائكة...
يا صديقتي إن الحب هو شعار الأقوياء، ومنازل الحكماء، وذروة الشعراء، صديقتي أفيقي إن العفاريت يسرقون من قلبك ليبيعوا سعادتك للأطفال!!، إن الأطفال لا يشعرون بالتعب في العبث بقلبك أو لا يأبهون بثمنه ولا يملون من متابعتك، أنا أهل له إن كان دواء يداويني فيشفيني، وإني أهل له إذا كان صدقا أن أوفي حقه وأؤمن به، وإني أهل له في موت الطاووس أن أكون داعيا إليه..
لابد أن تصدقيني أن الحب عظيم ولا يترك في متناول الأطفال!!!...
رواية عجيبة من الأسد من وحي الخيال.
صديقتي لا أشعر بالذنب لأنني غير غبي مرات، حينما أدرك أن كل روايات الحب هي عبارة عن أوهام، ولأني أحتاج غباوة أخرى أن أصدق أنك تحبيني!!، هي طوائف من همسات تجتاح ارض سعادتي لما أعلم أن في الكون حمقى وتجار ينافسون تجارتي!!، كنت قد قرأت رواية طاووس الملائكة لما كنت كبير ولقد كتبتها في براءتي حينما كان الحب هو الوفاء، وحينما كنا نشعر بالسعادة فيه!!، إنها رواية اقل ما يقال عنها بأنها جداول وأنهار من رمنسية... حتما سأنساها لأنني عرفت يقينا أن في زلزالة الحب آلات لهو وأصنام كانت في الكعبة قد فتتها الموحدون، ليعيد بناءها ماغول!!!، صديقتي أعلم أن الحب قد بايعني في براءتي ومازلت أقرأ من تلك الروايات أنني فارس، لم أطلع على محلات التجار فيه، لما علمت أن مكتبات قد تُحفت فيها روايتي وأصبحت قصص للصغار أدركت أنني غبي اخيرا!!!..
صديقتي قد عزفتي عني ليس لأنني غريب عنك بل لأنني عفيف وطريف ، قد أصدقك يوما حينما أعلم أن الطاووس قد خرج عن عمل الملائكة...
يا صديقتي إن الحب هو شعار الأقوياء، ومنازل الحكماء، وذروة الشعراء، صديقتي أفيقي إن العفاريت يسرقون من قلبك ليبيعوا سعادتك للأطفال!!، إن الأطفال لا يشعرون بالتعب في العبث بقلبك أو لا يأبهون بثمنه ولا يملون من متابعتك، أنا أهل له إن كان دواء يداويني فيشفيني، وإني أهل له إذا كان صدقا أن أوفي حقه وأؤمن به، وإني أهل له في موت الطاووس أن أكون داعيا إليه..
لابد أن تصدقيني أن الحب عظيم ولا يترك في متناول الأطفال!!!...
